- الغلام: من أنت؟ و هل تستطيع الإجابة على أسئلتي الثلاث؟
المعلم: أنا عبد من عباد الله…و سأجيب على أسئلتك بإذن الله.
الغلام: هل أنت متأكد؟ الكثير من الأطباء و العلماء قبلك لم يستطيعوا الإجابة على أسئلتي!
المعلم: سأحاول جهدي…و بعون من الله.
المعلم: أنا عبد من عباد الله…و سأجيب على أسئلتك بإذن الله.
الغلام: هل أنت متأكد؟ الكثير من الأطباء و العلماء قبلك لم يستطيعوا الإجابة على أسئلتي!
المعلم: سأحاول جهدي…و بعون من الله.
* الغلام لدي ثلاث أسئلة؟
هل الله موجود فعلاً؟ و إذا كان كذلك أرني شكله؟
– ما هو القضاء و القدر؟
– إذا كان الشيطان مخلوقاً من نار…فلماذا يلقى فيها بعد ذلك و هي لن تؤثر عليه؟
هل الله موجود فعلاً؟ و إذا كان كذلك أرني شكله؟
– ما هو القضاء و القدر؟
– إذا كان الشيطان مخلوقاً من نار…فلماذا يلقى فيها بعد ذلك و هي لن تؤثر عليه؟
- صفع المعلم الغلام صفعة قوية على وجهه..
فقال الغلام وهو يتألم: لماذا صفعتني؟ وما الذي جعلك تغضب مني؟
فقال الغلام وهو يتألم: لماذا صفعتني؟ وما الذي جعلك تغضب مني؟
- أجاب المعلم: لست غاضباً و إنما الصفعة هي الإجابة على أسئلتك الثلاث!
الغلام: و لكني لم أفهم شيئاً؟
الغلام: و لكني لم أفهم شيئاً؟
- المعلم: ماذا تشعر بعد أن صفعتك؟
الغلام: بالطبع اشعر بالألم!
الغلام: بالطبع اشعر بالألم!
- المعلم: إذاً هل تعتقد أن هذا الألم موجود؟
الغلام: نعم.
الغلام: نعم.
- المعلم: ارني شكله!
الغلام: لا أستطيع.
الغلام: لا أستطيع.
- المعلم: هذا هو جوابي الأول.. كلنا نشعر بوجود الله و لكن لا نستطيع رؤيته.
ثم أضاف.. هل حلمت البارحة بأني سوف أصفعك؟
الغلام: لا.
ثم أضاف.. هل حلمت البارحة بأني سوف أصفعك؟
الغلام: لا.
- المعلم: هل خطر ببالك أني ساصفعك اليوم؟
الغلام: لا.
الغلام: لا.
- المعلم: هذا هو القضاء و القدر.
ثم أضاف.. يدي التي صفعتك بها مما خلقت؟
الغلام: من الطين.
ثم أضاف.. يدي التي صفعتك بها مما خلقت؟
الغلام: من الطين.
- المعلم: و ماذا عن وجهك؟
الغلام: من طين.
الغلام: من طين.
- المعلم: ماذا تشعر بعد أن صفعتك؟
الغلام: أشعر بالألم.
الغلام: أشعر بالألم.
- المعلم: تماماً.. فبالرغم من أن الشيطان مخلوق من نار.. و لكن إذا شاء الله فستكون النار مكاناً أليماً للشيطان
0 التعليقات :
إرسال تعليق